mardi 12 mai 2015

بعض الكفايات المهنية للمدرس


1-   تنظيم وضعيات التعلم و التخطيط لها
- الإلمام بمحتويات المادة المدرسة و ترجمتها إلى أهداف بيداغوجية و مهارات تطبيقية في إطار تنمية و تطوير كفايات المتعلم؛
- اعتماد تمثلات  و أخطاء التلاميذ و عوائق التعلم بشكل إيجابي لبناء و تصحيح تعلمات المتعلمين؛
- إعداد سيناريو منظم و هادف لسيرورة الوضعية التعلمية المعتمدة (المنهجية، الدعامات الديداكتيكية، تدخلات المدرس، تدخلات التلاميذ، الزمن المحدد...)؛
- التوفر على رؤية تربوية تدعو التلاميذ إلى المشاركة بفعالية في مختلف الأنشطة التربوية داخل الفصل الدراسي و خارجه، و تشجيعهم عل الاهتمام بالتكوين الذاتي و العمل الجماعي.
- وجود كل الوثائق التربيوة/مخطط سنوي/ مرحلي /جذاة الدرس/ مذكرة يومية/جدول دراسي/ دفتر لتسجيل الملاحظات حول التلميذ/ جداول النقط/.....
2-   إدارة  و تنشيط التعلمات
  بناء و إدارة وضعيات – مسائل تناسب المستوى المعرفي و  الإدراكي للفئة المستهدفة؛
- يستخدم اساليب التدريس الفعال /كثرة التشجيع ، نظام النقط الحسنة/ تجنب المعجم غير التربوي..
- توفير الوسائل التعليمية اللازمة لبناء التعلمات
- تجديد النصوص والدعائم المقترحة في الكتاب المدرسي و دليل الأستاذ/ الصور ، النصوص..
- إعطاء التلميذ المكانة المركزية أثناء إنجاز الأنشطة، حيث يكون المدرس مؤطرا و موجها و ليس مصدرا للمعرفة؛
- ملاحظة و تقويم التلاميذ أثناء الوضعيات التعلمية في إطار المقاربة التكوينية/و إعداد أدوات لذلك الغرض؛
- اتخاذ القرارات الصائبة إثر كل تقويم تكويني ( العلاج الممكن للثغرات المشخصة، أنشطة الدعم التربوي، توجيه التلاميذ لمراجعة مضامين معينة ...)؛
- التحقق بشكل دوري من مدى تطور تنمية الكفاية (أو الكفايات) المستهدفة لدى التلاميذ و اتخاذ الإجراءات المناسبة لكل حالة. وسائل عمل
3-   إدراك و فهم آليات تدبير الفوارق الفردية للمتعلمين
- تدبير اللاتجانسية للقدرات العقلية و الإدراكية لمجموعة أعضاء القسم  الواحد؛ مشاريع عملية..
- تجنب الحكم اللاعقلي على قدرات المتعلم رغم ما يبديه من تعثر؛
- توسيع تدبير الفعل التربوي ليشمل كذلك الفضاء "الخارج مدرسي " ، حيث تشمل الأنشطة خارج مدرسية حاجيات كل متعلم (أو مجموعة متعلمين)؛ عدد الأنشطة خارج فصلية.
- توظيف أنشطة الدعم التربوي، خاصة مع التلاميذ المتعثرين؛
- دعوة التلاميذ إلى التعاون فيما بينهم و تشجيعهم على  ترسيخ ثقافة التعلم المتبادل.
4-   إشراك التلاميذ في أنشطة بناء تعلماتهم
 خلق فضاء للحوارالدائم بين المدرس و جميع تلامذته لتدارس مختلف القضايا التربوية و العوائق و اقتراح طرائق العمل المناسبة؛
- اعتماد طرق بيداغوجية متنوعة في بناء التعلمات/اليد في العجين/الفارقية/المناولة /.....
- تشجيع التلاميذ على إنجاز مشاريع فردية أو جماعية، تعزز لديهم الرغبة في البحث و اتخاذ المبادرة و تطوير الذات وتكوين ملفات خاصة بذلك...
5-   العمل في فريق
- الإيمان بأن العمل داخل فريق يتكون من مدرسين لهم نفس الاهتمامات، يغني بشكل كبير العمل الفردي؛
- الحرص على تكوين فريق عمل لتبادل الخبرات و وجهات النظر حول كل ما من شانه تطوير الكفايات المهنية (تفعيل مجلس القسم / المشاريع.....)؛
- طرح و مناقشة و تدبير  المشاكل المرتبطة بالوضعيات التعلمية في إطار فريق عمل؛ نماذج..
- التشبع بالثقافة التشاركية و التعاون المتبادل .
6-  المساهمة في تدبير مشاريع المؤسسة التعليمية
- المشاركة في اقتراح أنشطة أو مشاريع على إدارة المؤسسة؛
- التنسيق بين المدرس و الإدارة و مختلف الفاعلين لإنجاز مشاريع تربوية؛
- إشراك المتعلمين في بلورة و إنجاز مشاريع المؤسسة/الملتقى التربوية الثالث؛
- تقويم المشاريع و اتخاذ القرارات المناسبة لتطويرها و حل العوائق المرتبطة بها...
7-   التواصل مع الآباء و أولياء التلاميذ
- بناء قناة حوار بين الآباء و المدرس بتنسيق مع الإدارة، بشكل دائم/ عدد الاستدعاءات خلال السنة الدراسية......
- المشاركة في أيام مفتوحة لآباء و أولياء التلاميذ؛
- استخدام دفتر نصوص التلاميذ لمراسلة الآباء..
- القدرة على إخبار ولي أمر التلميذ بكل جديد على مسيرة ابنه الدراسية.
8-   توظيف تكنولوجيا الإعلام و الاتصال الحديثة
- الوعي بأهمية  إدماج تكنولوجيا الإعلام و الاتصال الحديثة في الوضعيات التعلمية، نظرا لأهمية القيمة التي تضيفها لجودة التعلمات؛
- القدرة على توظيف البرانم المكتبية (Word,Excel,PowerPoint…)؛
- توظيف و استخدام مختلف البرانم التربوية المرتبطة بتدريس المادة؛
- البحث عن مضامين رقمية و توظيفها في أنشطة تعلمية ؛
- المساهمة في إنشاء بنك للمضامين الرقمية في المادة التي يدرسها
- القدرة على استخدام الأجهزة السمعية البصرية الموظفة في تعلمات المادة/استعمال المسلاط العاكس مثلا
- التواصل عن بعد باستعمال مختلف القنوات المتوفرة في الأنترنت ( التراسل المتزامن و غير المتزامن، و المنتديات...)



9-   إدارة التكوين المستمر الذاتي
- الوعي بأن التكوين الذاتي هو السبيل الأمثل لتطوير الكفايات المهنية للمربي؛
-  تحديد الحاجيات و العمل على تلبيتها بالبحث و التنسيق مع باقي المدرسين؛
-  طرح و اقتراح برنامج تكوين في إطار فريق عمل يشمل المدرسين ذوي نفس الاهتمام
( مع إمكانية التنسيق مع المدير أو المشرف لتوسيع دائرة البحث)؛
-  تبادل التجارب و المعارف مع باقي المدرسين بشكل دائم،
عضوية أحد المنتديات التربوية /الدخول لموقع الوزارة /..
القدرة على التنشيط التربوي


-         تنشيط عملية الاستقبال في الاصطفاف الصباحي و المسائي
-         اعتماد مبادئ دينامية الجماعات في تنشيط الفصل الدراسي/توزيع التلاميذ في المجموعات، لائحة المهام و المسؤوليات( سفير القسم/المسؤول عن الغياب/المكلف بالسبورة /المكلف بالدفاتر/ المراقب لاحترام النظام الداخلي...)
-         برمجة فواصل بين حصة و أخرى لكسر الروتين.
القدرة على تقويم عمل المتعلمين
-         الاهتمام بالتقويم التكوين لتعديل مسار تعلم التلميذ
-         تصحيح دفاتروكراسات المتعلم بأسلوب كمي مع اعطاء توجيات
-         تصميم روائز و فروض للتقويم التكوني و الجزائي
-         تحليل أخطاء المتعلمين وبنائ خطة للمعالجة
تنظيم عمل المتعليمن و الاعتناء بجمالية الفصل الدراسي
-         تنظيم الخزانة الفصلية
-         استثمار جدران الفصل في التعلم
-         حسن الإيضاح/Afichage
-         الاعتناء بدفاتر وكراسات المتعلمين
-         وجود تعاونية القسم
-         لائحة المهام الفصلية
-         ميثاق القسم
-         نظافة التلاميذ/الشعر ، الأظافر ، اللباس..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire