|
|
1- تنظيم وضعيات التعلم و التخطيط لها
|
- الإلمام
بمحتويات المادة المدرسة و ترجمتها إلى أهداف بيداغوجية و مهارات تطبيقية في
إطار تنمية و تطوير كفايات المتعلم؛
- اعتماد تمثلات و
أخطاء التلاميذ و عوائق التعلم بشكل إيجابي لبناء و تصحيح تعلمات المتعلمين؛
- إعداد سيناريو منظم و هادف
لسيرورة الوضعية التعلمية المعتمدة (المنهجية، الدعامات الديداكتيكية، تدخلات
المدرس، تدخلات التلاميذ، الزمن المحدد...)؛
- التوفر على رؤية تربوية
تدعو التلاميذ إلى المشاركة بفعالية في مختلف الأنشطة التربوية داخل الفصل
الدراسي و خارجه، و تشجيعهم عل الاهتمام بالتكوين الذاتي و العمل الجماعي.
- وجود كل الوثائق
التربيوة/مخطط سنوي/ مرحلي /جذاة الدرس/ مذكرة يومية/جدول دراسي/ دفتر لتسجيل
الملاحظات حول التلميذ/ جداول النقط/.....
|
2- إدارة و تنشيط التعلمات
|
- بناء و إدارة وضعيات – مسائل تناسب المستوى المعرفي
و الإدراكي للفئة المستهدفة؛
- يستخدم اساليب التدريس
الفعال /كثرة التشجيع ، نظام النقط الحسنة/ تجنب المعجم غير التربوي..
- توفير الوسائل التعليمية
اللازمة لبناء التعلمات
- تجديد النصوص والدعائم
المقترحة في الكتاب المدرسي و دليل الأستاذ/ الصور ، النصوص..
- إعطاء التلميذ المكانة
المركزية أثناء إنجاز الأنشطة، حيث يكون المدرس مؤطرا و موجها و ليس مصدرا
للمعرفة؛
- ملاحظة و تقويم التلاميذ
أثناء الوضعيات التعلمية في إطار المقاربة التكوينية/و إعداد أدوات لذلك الغرض؛
- اتخاذ القرارات الصائبة إثر
كل تقويم تكويني ( العلاج الممكن للثغرات المشخصة، أنشطة الدعم التربوي، توجيه
التلاميذ لمراجعة مضامين معينة ...)؛
- التحقق بشكل دوري من مدى
تطور تنمية الكفاية (أو الكفايات) المستهدفة لدى التلاميذ و اتخاذ الإجراءات
المناسبة لكل حالة. وسائل عمل
|
3- إدراك
و فهم آليات تدبير الفوارق الفردية للمتعلمين
|
- تدبير
اللاتجانسية للقدرات العقلية و الإدراكية لمجموعة أعضاء القسم الواحد؛
مشاريع عملية..
- تجنب الحكم اللاعقلي
على قدرات المتعلم رغم ما يبديه من تعثر؛
- توسيع تدبير الفعل
التربوي ليشمل كذلك الفضاء "الخارج مدرسي " ، حيث تشمل الأنشطة خارج
مدرسية حاجيات كل متعلم (أو مجموعة متعلمين)؛ عدد الأنشطة خارج فصلية.
- توظيف أنشطة الدعم
التربوي، خاصة مع التلاميذ المتعثرين؛
- دعوة التلاميذ إلى
التعاون فيما بينهم و تشجيعهم على ترسيخ ثقافة التعلم المتبادل.
|
4- إشراك
التلاميذ في أنشطة بناء تعلماتهم
|
خلق
فضاء للحوارالدائم بين المدرس و جميع تلامذته لتدارس مختلف القضايا التربوية و
العوائق و اقتراح طرائق العمل المناسبة؛
- اعتماد طرق بيداغوجية
متنوعة في بناء التعلمات/اليد في العجين/الفارقية/المناولة /.....
- تشجيع التلاميذ على
إنجاز مشاريع فردية أو جماعية، تعزز لديهم الرغبة في البحث و اتخاذ المبادرة و
تطوير الذات وتكوين ملفات خاصة بذلك...
|
5- العمل
في فريق
|
- الإيمان
بأن العمل داخل فريق يتكون من مدرسين لهم نفس الاهتمامات، يغني بشكل كبير العمل
الفردي؛
- الحرص على تكوين فريق
عمل لتبادل الخبرات و وجهات النظر حول كل ما من شانه تطوير الكفايات المهنية (تفعيل
مجلس القسم / المشاريع.....)؛
- طرح و مناقشة و
تدبير المشاكل المرتبطة بالوضعيات التعلمية في إطار فريق عمل؛ نماذج..
- التشبع بالثقافة
التشاركية و التعاون المتبادل .
|
6- المساهمة
في تدبير مشاريع المؤسسة التعليمية
|
- المشاركة
في اقتراح أنشطة أو مشاريع على إدارة المؤسسة؛
- التنسيق بين المدرس و
الإدارة و مختلف الفاعلين لإنجاز مشاريع تربوية؛
- إشراك المتعلمين في
بلورة و إنجاز مشاريع المؤسسة/الملتقى التربوية الثالث؛
- تقويم المشاريع و
اتخاذ القرارات المناسبة لتطويرها و حل العوائق المرتبطة بها...
|
7- التواصل
مع الآباء و أولياء التلاميذ
|
- بناء
قناة حوار بين الآباء و المدرس بتنسيق مع الإدارة، بشكل دائم/ عدد الاستدعاءات
خلال السنة الدراسية......
- المشاركة في أيام
مفتوحة لآباء و أولياء التلاميذ؛
- استخدام دفتر نصوص
التلاميذ لمراسلة الآباء..
- القدرة على إخبار ولي
أمر التلميذ بكل جديد على مسيرة ابنه الدراسية.
|
8- توظيف
تكنولوجيا الإعلام و الاتصال الحديثة
|
- الوعي
بأهمية إدماج تكنولوجيا الإعلام و الاتصال الحديثة في الوضعيات التعلمية،
نظرا لأهمية القيمة التي تضيفها لجودة التعلمات؛
- القدرة على توظيف
البرانم المكتبية (Word,Excel,PowerPoint…)؛
- توظيف و استخدام مختلف
البرانم التربوية المرتبطة بتدريس المادة؛
- البحث عن مضامين رقمية
و توظيفها في أنشطة تعلمية ؛
- المساهمة في إنشاء بنك
للمضامين الرقمية في المادة التي يدرسها
- القدرة على استخدام
الأجهزة السمعية البصرية الموظفة في تعلمات المادة/استعمال المسلاط العاكس مثلا
- التواصل عن بعد
باستعمال مختلف القنوات المتوفرة في الأنترنت ( التراسل المتزامن و غير
المتزامن، و المنتديات...)
|
9- إدارة
التكوين المستمر الذاتي
|
- الوعي
بأن التكوين الذاتي هو السبيل الأمثل لتطوير الكفايات المهنية للمربي؛
- تحديد
الحاجيات و العمل على تلبيتها بالبحث و التنسيق مع باقي المدرسين؛
- طرح
و اقتراح برنامج تكوين في إطار فريق عمل يشمل المدرسين ذوي نفس الاهتمام
( مع إمكانية التنسيق مع المدير أو المشرف لتوسيع دائرة البحث)؛
- تبادل
التجارب و المعارف مع باقي المدرسين بشكل دائم،
عضوية أحد المنتديات التربوية
/الدخول لموقع الوزارة /..
|
القدرة على التنشيط التربوي
|
-
تنشيط عملية
الاستقبال في الاصطفاف الصباحي و المسائي
-
اعتماد
مبادئ دينامية الجماعات في تنشيط الفصل الدراسي/توزيع التلاميذ في المجموعات،
لائحة المهام و المسؤوليات( سفير القسم/المسؤول عن الغياب/المكلف بالسبورة
/المكلف بالدفاتر/ المراقب لاحترام النظام الداخلي...)
-
برمجة
فواصل بين حصة و أخرى لكسر الروتين.
|
القدرة على تقويم عمل المتعلمين
|
-
الاهتمام بالتقويم
التكوين لتعديل مسار تعلم التلميذ
-
تصحيح دفاتروكراسات
المتعلم بأسلوب كمي مع اعطاء توجيات
-
تصميم روائز و فروض
للتقويم التكوني و الجزائي
-
تحليل أخطاء المتعلمين
وبنائ خطة للمعالجة
|
تنظيم عمل المتعليمن و الاعتناء بجمالية
الفصل الدراسي
|
-
تنظيم الخزانة الفصلية
-
استثمار جدران الفصل في
التعلم
-
حسن الإيضاح/Afichage
-
الاعتناء
بدفاتر وكراسات المتعلمين
-
وجود تعاونية القسم
-
لائحة المهام الفصلية
-
ميثاق القسم
-
نظافة التلاميذ/الشعر ،
الأظافر ، اللباس..
|
mardi 12 mai 2015
بعض الكفايات المهنية للمدرس
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire